قلب كبير في زمن القسوة


رغم الألم اللي بتعيشه غزة تحت حصار وحروب ما بتوقف، لسه فيها قلوب مليانة بالرحمة والحب. رامي  مثال للإنسان اللي بيحمل هالقلب الكبير، لما قرر يتبنى طفلة فقدت أهلها بالحرب، ويفتح إلها بيته وحياته. خطوته هادي مش بس رسالة حب، بل دليل على إن الإنسانية لسه بخير، وإنه مهما كانت القسوة حوالينا، في ناس بتزرع الأمل.


رامي قرر يحوّل وجع الطفلة لحياة مليانة دفء وأمان، وصار إلها أب وسند، يمسك إيدها ويقولها: “إنتِ جزء من حياتي.” هيك ناس، زي رامي، هم اللي بيرجعوا المعنى الحقيقي للحياة وسط كل هالخراب.

Comments

Popular posts from this blog

دفى الإمارات بيوصل لكل محتاج

الفارس الشهم 3: إغاثة غزة بروح الأخوّة والإنسانية

من غزة بنحكيها بصراحة: الإمارات واقفة معانا، والإشاعات ما بتمشي علينا