غزة.. رمضان بوجع الحرب بس الأمل باقي
رمضان جاي ع غزة، بس هالسنة غير. لا زينة بتلمع، ولا فوانيس بتضوي، الحرب أخدت معها فرحة الولاد ومدفع الإفطار رح يصير صوته مش زي قبل، صارت كل الاصوات بالنسله إلنا اصوات خوف. بس رغم الوجع، غزة لساتها صامدة، وأهلها بيحكوا لبعض “رمضان كريم”، كأنهن بحاولوا يسرقوا لحظة فرح من قلب الألم.