لما الأُمة تستنى قط!

 


إحنا صرنا بأيام العجايب، أمة المليار قاعدة مستنية  قط  ويحارب بدالها! وكأنه المسؤولية صارت شغلة حدا غيرها، وكأنه العدل والقضية بتنحلّ بالحكي والاستنكار. وبينما الناس عم بتهجّر من جديد، والوجع عم ياكل الروح والجسد، في اللي لسا قاعد بيتفرج ومستني المعجزة. بس الحقيقة إنه ما في طاقة للناس تتحمل أكتر، وما ضايل مجال للمزيد من الألم. وقّفوا الحرب، لإنه الكل خسران بالنهاية. 

Comments

Popular posts from this blog

دفى الإمارات بيوصل لكل محتاج

الفارس الشهم 3: إغاثة غزة بروح الأخوّة والإنسانية

من غزة بنحكيها بصراحة: الإمارات واقفة معانا، والإشاعات ما بتمشي علينا