من زينة الحارة لفوضى الخيام
كنا بهيك وقت نشغل أغاني ماهر زين تاعت رمضان، نعلي السماعات على الآخر، ونعيش الأجواء الرمضانية بالحارة، نزين الشارع، ونعلق فوانيس كبيرة على أبواب بيوتنا، ونضويها عالكهربا، نحس إنو رمضان إلو طعم وفرحة. هالقيت؟ راح الوطن، وراح الشارع، وراحت الحارة كلها، وأعطونا بدالها خيمة، وهينا معلقين على أبوابها خازوق كبير وضاوي، بس لا نور ولا فرحة، بس وجع وغربة حتى وإحنا ببلادنا.

Comments
Post a Comment