بنت غزة: قصص صمود وسط الدمار
وقت الحرب، بنات غزة عاشوا معاناة كبيرة. كل يوم بيسألوا حالهم: “وين راحت أيام الأمان؟” مش بس فقدوا بيوتهم، كمان افتقدوا حقوقهم الأساسية. الحنين لأشياء بسيطة زي الحمام النظيف صار حلم بعيد. الأسئلة تتزايد: “كيف بدي أعيش حياتي؟” كل قصف بزيد من الألم، وكل حلم يتحطم. بس مع كل الصعوبات، البنات الفلسطينيات يثبتوا إنهم أقوى مما يتصور أي حد. هم رمز للصمود والأمل، وحتى وسط الدمار، بقوا متمسكين بحقوقهم وأحلامهم.